رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تعتبر زيارة رئيس مجلس القيادة اليمني، رشاد العليمي، لجامعة الدول العربية رسالة فى منتهى الأهمية وهي أنه لا بديل عن الحل العربي وبعيدا عن التدخلات التي تدور فى حلقة مفرغة فى صراع أرهق الجميع
على الرغم من استمرار تعثر المسار السياسى فى العراق وعدم تشكيل الحكومة الجديدة حتى الآن، إلا أن مصر ترى أن العراق بلد مهم ولديه مقومات الدولة القوية التى يجب أن تساهم فى حل المشاكل السياسية والاقتصادية
لا يزال الخلاف الروسى - الأمريكى يلقى بظلاله على مجمل التسويات السياسية فى سوريا ومؤخرًا قدم المبعوث الأممى الخاص لسوريا جيير بيدرسون
شعرت بفخر عظيم وأنا أتابع افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي، للمشروعات الزراعية فى إطار مستقبل مصر
بعد الانتخابات أكيد لبنان يحتاج إلى جبهة موحدة فى موقفها تجاه التغيير المطلوب لأن المعادلة الأصعب أن هناك نظامًا متماسكًا للأقلية
وسط صراعات ومخططات تنذر بتقويض الحلول السياسية فى ليبيا تحاول مصر دعم المسار السياسي بعد تراجع حاد فى المعالجات للأزمات الراهنة والتي قد تعيد ليبيا إلى المربع صفر حلول
بكل تأكيد إن القمة الثلاثية التى جمعت الرئيس عبد الفتاح السيسى مع العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى بن الحسين والأمير محمد بن زايد آل نهيان، ولى عهد أبو ظبي، جاءت فى الوقت المناسب
يقود رئيس مجلس القيادة الرئاسى اليمنى رشاد العليمى مرحلة جديدة فى تاريخ بلاده حيث أعلن حزمة من الإجراءات التى تؤدى إلى تفكيك تعقيدات الأزمة اليمنية
تعهد رئيس مجلس القيادة الرئاسى فى اليمن الدكتور رشاد محمد العليمى بالعمل على إنهاء الحرب وإحلال السلام فى اليمن
خطوة مهمة أن يقوم وفد من وزراء الخارجية العرب من أعضاء مجموعة الاتصال المكلفة بمتابعة الأزمة الروسية - الأوكرانية
تشهد المرحلة الراهنة جهودا مصرية نشطة لتحقيق التقارب العربى بين الأشقاء وإزالة أية شوائب طالت بعض العلاقات، فكان اللقاء المصرى القطرى والاتفاق
تشهد المرحلة الراهنة جهودا مصرية نشطة لتحقيق التقارب العربى بين الأشقاء وإزالة أية شوائب طالت بعض العلاقات، فكان اللقاء المصرى القطرى والاتفاق على التعاون المشترك سياسيا واقتصاديا
المؤكد فى التوقعات السياسية لحل الأزمات التى تعانى منها المنطقة العربية أن عنصر المفاجأة والاحتمالات المفتوحة لمبادرات متنوعة حاضر وبقوة خلال العام الراهن
ما يتم حسمه بالأمس لا يصلح للغد الذى تتسارع حوله وتيرة الأحداث، فما بالنا بقرارات أو مواقف اتخذت من سنوات ولا أقصد هنا الثوابت العربية وإنما آلية العمل
نحن جيل تعامل مع متغيرات الحياة منذ وقت مبكر من خلال أفكار ورؤية جديدة والعمل على مدار الساعة، من أجل البناء والعطاء مع ضمير يقظ لا يفارق سلوكنا
التوتر الراهن بين روسيا وأمريكا والاتحاد الأوروبي دفعنى إلى تسجيل هذه المقارنة الغريبة أن العالم العربى ولسنوات كثيرة راهن على الدعم الدولى لحل مشاكله المزمنة خاصة فى سوريا وليبيا
يقدم فتحى باشاغا ، المكلف بتشكيل الحكومة الليبية الجديدة حكومته لمجلس النواب؛ لنيل الثقة خلفا لحكومة الدبيبة المنتهية ولايتها منذ 24 ديسمبر الماضى
تحاول القيادات الليبية الخروج من حالة الجمود التى تلتف حول الحل السياسى فى ليبيا من خلال تشكيل حكومة جديدة، تكون مهمتها الإعداد للانتخابات وفق خريطة طريق
يبدو أن دور حزب الله فى لبنان يحتاج إلى قرار يرضى دول الخليج، ومؤخرًا انعقد فى الكويت اجتماع لوزراء الخارجية العرب للتشاور حول تداعيات وضعه فى ظل توظيف إيران لهذا الحزب
كل عام ومصر ومؤسساتها الوطنية العسكرية والمدنية بألف خير، وأتمنى أن يكون شهر يناير من كل عام بداية للأمن والسلام والتنمية بجهود سواعدها التى تعمل فى صمت ومن أجل العطاء دون النظر لأية مصالح شخصية